لا يكاد يمر يومًا في "الرجاء" دون أن ترد أخبار على أن فلانًا رفع دعوى قضائية للمطالبة بمستحقاته، وأن فلانًا يحجز على حافلته، بل لم يتبقى في الرجاء سوى أن يحجز على صنبور المياه، ووجب تخفيض الانخراط إلى ما يتلاءم مع قدرة غالبية قاعدتها الجماهيرية، ودلك بتحديد تمنه في خمسة آلاف ليتسنى للمئات المساهمة.